11 février 2009
خلف أروقة الأزمنة
azul aytma distma خلف أروقة الأزمنة لم تنتهي بعد . . . وما زال المحترفون يستمتعون بذلك خلف أروقة الأزمنة اسكنا الطيور على رؤوسنا أسقيناها من دمع أعيننا خلف أروقة الأزمنة نتلو ترانيم خيبتنا ونطأطئ رؤوسنا في تفكيرٍ عميق خلف أروقة الأزمنة يخيم الصمت و الـسـكـون...